الإمساك
انخفاض في معدل عملية الإخراج الطبيعي، ويشمل بعض الأعراض، مثل صعوبة خروج البراز وجفافه وصلابته وصغر حجمه. وربما يصحب ذلك آلام في البطن وأسفل الظهر.
مسبباته:
- الحمل
- أسباب نفسية
- سوء التغذية (تقليل كمية الألياف وتقليل شرب المياه)
- استخدام بعض الأدوية.
الطرق البديلة قبل استخدام الادوية الملينة:
1. تناول الأغذية المليئة بالألياف، مثل النخالة والخضروات والفواكه والشوفان.
2. شرب الكثير من السوائل بما يقارب من 6-8 أكواب في اليوم.
- الهستامين مادة كيميائية موجودة في بعض خلايا الجسم، تسبب أعراض حساسية. فعندما يكون الشخص حساساً لمواد معينة، مثل الطعام أو الغبار، فإن الجهاز المناعي يعتقد خطأً أن هذه المادة ضارة للجسم، ويبدأ ردود فعل تطالب بعض خلايا الجسم بإطلاق الهستامين والمواد الكيميائية الأخرى في مجرى الدم، ما يسبب أعراض حساسية مختلفة، مثل سيلان الأنف أو العطاس.
- الأدوية المضادة للهستامين تساعد على مكافحة تلك الأعراض.
- تنقسم مضادات الهستامين إلى مجموعتين رئيسيتين، القديمة، وقد تسبب النعاس، والأحدث. فاحتمالية تسببها بالنعاس أقل.
مضادات الالتهاب غير الاستيرويدية (NSAIDs)
مثل: أيبوبروفين Ibuprofen وديكلوفيناك Diclofenac
أدوية تُستخدَم لتخفيف الألم المؤقت والالتهابات وبعض الأمراض المزمنة. وتنقسم إلى وصفية وغير وصفية.
الحالات التي تُستخدم لها:
- تخفيف الألم والاحمرار، والتورّم.
- تخفف حالات الالتهاب واحتكاك المفاصل.
- تخفف التهاب المفاصل الروماتويدي.
الأدوية اللاوصفية من مضادات الالتهاب غير الاستيرويدية تُستخدم لـ:
- ألم الأسنان.
- التهاب الأوتار.