بتاريخ السابع والعشرون نوفمبر لعام ٢٠٠٧ م، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية US FDA المماثلة في عملها للهيئة العامة للغذاء والدواء SFDA , إعلانا مفاده أن شركة نوفارتز Novartis قامت بإصدار رسالة موجهة للممارسين الصحيين لإبلاغهم بأن استخدام دواء حمض مايكوفينولك
إن العلاج الثنائي بمضادات الصفائح الدموية مع الأسبرين aspirin ومجموعة ثينوفدرين thienopyridine يعتبر حجر الزاوية للعلاج والحماية من مضاعفات الجلطات في أمراض الشرايين التاجية الحادة أو نتيجة التدخلات الطبية إلى الشرايين التاجية عن طريق الجلد.
إن من المعتاد استبعاد مرضى الفشل القلبي من الدراسات السريرية التي تتم على أدوية الستاتينات (Statins) كما أن الأعراض الحادة لانسداد الشرايين التاجية غير مألوفة في هذه الفئة من المجتمع ولأدوية الستاتين خطورة نظرية على هذه الفئة.
أصدر ، والمماثل في عمله للمركز الوطني للتيقظ الدوائي بالهيئة العامة للغذاء والدواء في الخامس من ديسمبر 2007م، تقريراً شمل تحديثاً في معلومات مأمونية عقار الترامادول (Tramadol) والمنتمي لمجموعة أدوية معروفة بالأدوية القاتلة للألم، وقد تطرق التقرير إلى ازدياد في خطر حدوث أعراض جانبية حادة جراء استخدام عقار الترامادول تعرف بمتلازمة السريتونين (Seritonin Syndrome) ، بالإضافة إلى تحديث معلومات المأمونية في زيادة خطر الإصابة بنوبات الصرع المصاحبة لاستخدام عقار ترامادول (Tramadol)
أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية, المماثلة في عملها للهيئة العامة للغذاء والدواء بالسعودية, في الرابع من ديسمبر لعام ٢٠٠٧ م، إعلاناً طلبت فيه من مصنعي دواء ديسموبرسين desmopressin تحديث معلومات وصف الدواء لتشمل المعلومات المهمة حول حدوث نقص مستوى الصوديوم في الدم وكذلك حدوث تشنجات.
أوضح فريق عمل مكون من عدة جهات طبية أمريكية بتنظيم من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية أن الدراسات التي تجرى على الأدوية بعد تسويقها تساهم بشكل فعال في تقليل الآثار الجانبية وتجنبها عند استخدام الكثير من الأدوية. وبينما هناك العديد من التقارير التي تشير بوضوح إلى أن دواء التتراسايكلن يسبب سمية الكبد، لم توضح أي دراسة العلاقة بين دواء الدوكسي سايلكن ( من نفس مجموعة التتراسايكلن) وبين احتمالية تسمم الكبد جراء تناول الدواء. لذلك هذه الدراسة تهدف إلى توضيح الفرق بين احتمالية تسمم الكبد جراء استخدام الدوائين المذكورين والفرق بينهما.
في دراسة سريرية حديثة نشرت بتاريخ الثاني من شهر يناير لهذا العام في مجلة الجمعية الأمريكية للطب، نتج عنها غياب أي فوائد صحية مرجوة من جراء استخدام العقارات المحتوية على هرمون الذكورة لدى الرجال المسنين وممن تتراوح أعمارهم من الستين إلى الثمانين عاماً وذلك في دراسة على مدى ست أشهر.
من المعروف علميا أن إنقاص مستوى الزلال في البول يؤدي إلى إبطاء تطور أمراض الكلى المزمنة. هناك العديد من التقارير العلمية التي تؤكد على أهمية مضادات الانجوتنسن بنوعيها ( مثبطات المستقبلات ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسن) في تقليل مستوى الزلال بمستويات مختلفة على الرغم من انه لا توجد أي دراسات توضح الفرق بين مثبطات الانجوتنسن عندما تؤخذ كخطة علاجية موحدة ( مكونة من دواء واحد ) أو مركبة ( مكونة من أكثر من دواء).
تم في السابق وتحديداً في الخامس من شهر ديسمبر من العام 2007 م ، نشر موضوع حول مأمونية عقار التيبولون Tibolone والمسوق بمسمى (ليفيال) Livial والمستخدم كعلاج بديل للهرمون الأنثوي (الاستروجين)، وقد بني التقرير المنشور سابقاً على نشرة سلامة الدواء الصادرة من الوكالة البريطانية لتنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) ، وقد تضمن التقرير دراسة لتقييم الخطر والمنفعة من استخدام عقار التيبولون Tibolone ، كما تضمن التقرير تحديثاً في معلوم