طالبت لجنة البيئة في البرلمان الأوربي بسحب جميع المنتجات التي تحتوي على تقنية النانو ,بحجة التأكد من سلامتها, حيث تبنت اللجنة التقرير المقدم عضو البرلمان الأوربي السيد كارل سكليتر ، والذي طالب فيه بإحكام السيطرة على المنتجات التي تحتوي على تقنية النانو ومنها طلب وضع البيانات اللازمة للتسويق 'no data, no market' وهي قاعدة أساسية للتسويق.
وجاء قرار اللجنة بناءا على صحوة التصويت على القوانين الجديدة عندما طالب عضو البرلمان الأوربي بضرورة التعريف, وكتابة التصنيف على المنتج، مع ضرورة اجراء تقييم دقيق لمخاطر تناول الغذاء الذي يحتوي على تقنية النانو.

تم الكشف مؤخراً عن تعاون جدي استهدف استحداث طريقة كمية لمكافحة التزييف، تفيد في كشف ماركات منتجات الأطعمة والمشروبات المقلدة.حيث يعتبر الغش في التقليد من أهم المشاكل الدولية في صناعة ألأطعمة والمشروبات في العالم, حيث قدرت خسائره بـــ 50 بليون دولار سنوياً تقريباً، هذا ما صرح به جون سبنك (مسؤول التغليف في حماية الغذاء والمنتج (Packaging for Food and Product Protection) في جامعة ولاية متشيجن.

تنظم الهيئة العامة للغذاء والدواء ممثلة بقطاع الغذاء ورشة عمل بعنوان "الممارسات العالمية في التعامل مع الأخطار الغذائية ونظم الإنذار المبكر للأغذية " وذلك يوم الأربعاء 11/ 5 /1430هـ الموافق 6/ 5 /2009م في مقر الهيئة.

في إطار اهتمام الهيئة العامة للغذاء والدواء بالتوعية بالتزامات المملكة وحقوقها كإحدى الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية تنظم الهيئة العامة للغذاء والدواء ممثلة بقطاع الغذاء ورشة عمل بعنوان " اتفاقية التدابير الصحية الصحة النباتية ( SPS ) " وهي أحد اتفاقيات منظمة التجارة العالمية يومي السبت والأحد 21-22/5/1430هـ الموافق 16-17/5/2009م  بالمقر الرئيسي للهيئة بالتعاون مع معهد التدريب والتعاون الفني بمنظمة التجارة العالمية.

بدأت صباح هذا اليوم فعاليات ورشة عمل " تحليل المخاطر " في مدينة أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة التي يشارك في تنظيمها الهيئة العامة للغذاء والدواء والأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي وجهاز أبو ظبي للرقابة الغذائية خلال الفترة من 16-17/5/1430هـ الموافق 11-12/5/2009م .

ويشارك في هذه الورشة علاوة على لجنة سلامة الأغذية لدول مجلس التعاون مجموعة من المختصين في مجال سلامة الأغذية من دول مجلس التعاون الخليجي كما دُعي إليها نخبة من الخبراء العالميين في مجال تحليل المخاطر الغذائية بالإضافة لممثلين من قبل قطاع الغذاء بالهيئة .

انطلاقاً من حرص الهيئة العامة للغذاء والدواء على تأهيل الكوادر الوطنية من العاملين بمختبرات الرقابة الغذائية ونقل الخبرات العالمية إليهم – ينظم قطاع الغذاء بالتعاون مع مختبر ريكلت بمعهد سلامة الأغذية الهولندي دورتين تدريبيتين إحداهما عن " ضمان الجودة بالمختبرات " وذلك للتعرف على متطلبات ضبط وتأكيد الجودة بالمختبرات وفق المتطلبات الدولية للاعتماد ، ويأتي ذلك في إطار التمهيد لتنفيذ خطة الهيئة العامة للغذاء والدواء الخاصة بتطوير العمل في مختبرات الرقابة على الأغذية المستوردة لتأهيلها للاعتماد .

رغبة من الهيئة العامة للغذاء والدواء في التهيئة لمباشرة إدارة مهام الرقابة على الغذاء المستورد ومواد التجميل, فقد تقرر عقد سلسلة لقاءات بين مسؤولين من الهيئة ومنسوبي الإدارة العامة للمختبرات بوزارة التجارة والصناعة.

أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تقريراً للرد على ما نشرته هيئة سلامة الغذاء الأوربية حول مراجعتها للآثار المسرطنة لمادة الاسبارتيم بناءً على دراسة قامت بها مؤسسة رامزين الأوربية ( ERF).

حيث تعد ماده الأسبارتيم مادة محليه ذات سعرات حرارية منخفضة تتكون بشكل رئيسي من حمضين أمينيين هما الأسبارتيك والفينولانين والذي يشكل كل منهما اللبنة الأساسية في بناء العناصر الغذائية العامة مثل البروتين والجزيئات الطبيعية للنكهات .

تنظم الهيئة العامة للغذاء والدواء ممثلة بقطاع الغذاء ورشة عمل بعنوان: "تطبيق أنظمة الإنذار المبكر للغذاء والأعلاف في المملكة العربية السعودية – الخطوات الأولى" يوم الأحد 19/7/1430هـ، الموافق 12/7/2009م، وذلك في إطار استعداد الهيئة لإنشاء عدد من المراكز المتخصصة في مجال سلامة الغذاء، وتتناول ورشة العمل نظام الإنذار المبكر للأغذية الأوروبي ومعايير تتبع الواردات وإدارة نظام الأزمات المتعلقة بسلامة الأغذية والأعلاف، ويحاضر في ورشة العمل الدكتور / هارتموت والدنر، رئيس وحدة إدارة المعلومات بالمعهد الفدرالي للأدوية والأجهزة الطبية بألمانيا، وتبدأ ورشة العمل من

تم إيفاد عددا من منسوبي قطاع الغذاء بالهيئة العامة للغذاء والدواء المتخصصين في علم الأحياء الدقيقة إلى جامعة ولاية كانسس بالولايات المتحدة الأمريكية لحضور برنامج تدريبي مكثف لمدة أربعة أسابيع، وذلك لتدريبهم على الطرق الحديثة للكشف عن الميكروبات الممرضة في الأغذية ولا سيما الطرق السريعة التي تتناسب مع طبيعة عمل الهيئة الرقابية على الأغذية المستوردة في المنافذ الحدودية، والتي تتطلب إجراء فحوصات في وقت قياسي مقارنة بالطرق التقليدية التي تستغرق عدة أيام.